هههههههههههههههههههههه عندما كنت ذاهبا الى الكتاب وجدت مركوبه تدور حول نفسها ثم ظهر فجأه شخص قادم بدراجته الناريه ولكن ياأسفاه صدمته المركوبه وتابعو باقى التفاصيل بصفحه الوفيات ههههههههههههههههههههه
بكى وبل المحارم .... قلتلو هو البكا صنعتك ولا الدلع يعنى .... قالى انا لاالبكى صنعتى ولا انت ياابن الباز جات بيوم تدلعنى...!!!!!!!!![/
اللعبه مش محتاجه حد يقول دى الجمله اكتبوها فى الاخر واحنا هانعرف وحطوها فى اقواس(ـــ)
( اول ماصحيط من النوم اتفزعت وكنت هاعأ وبصراحه كده كنت عايز ارجع على نور قالتلى امشى ياد غور من وشى لاحسن اغزك وانا بقى ماسكتش ام ايه يامعلمين ادتها على زلومتها وديب اتقلب ماتش بوكس وبعدها امت واكل زبادييايه)
بعدما صحيت من النوم واحسست بكل صراحة برغبتى فى التقيؤ
واردت ان اتقيأ على نور(يلا يا مقرف) فقالت لى اغرب عن وجهى(احمد ربنا انها جت على قد كده) وان لم تغرب فسأقوم بطعنك(بقى كده!!)فلم اسكت عن ذلك فقمت بضربها على فمها(مردودالك يا برنس)فدارت معركة شرسه وبعد ذلك اكلت لبن رايب(واتى من يومك).
جملتى بقى
( الواد بانجو كان عامل دماغ وبيغنى انا شارب سجارة بنى وحاسس ان دماغى بتاكلنى الشارع اللى ورايا قدامى وانا ماشى فى الحارة بسقط والغسيل عمال بينقط)
كان الشاب بانجو مزاجه عالى وكان ينشد موال شربت لفافه نيكوتين بنى اللون كما شعر بعد السيجارة بأكلان برأسه ثم وقع فى حيرة اذ بالشارع اللذى مضى هو اللذى اتى .....لذلك كان يسير فى الحارة يتخبط عندما كان النشير يسقط بعض الماء
يا فتاة ان جمالك خطفنى..وبدلآ من ان يخطفنى خطف عبائتى(حرامية باين)..وجناتك كحبات الرمان فجعلنى اخطأ بين فطورى وعشائى(والله تلاقيه فقران)..انتى كالحصان الجميل وقلبى من جمالك عليل وشعرك الاملس الطويل..وعودك كغصن بان يحلو لى ان اناله
(السح ادح امبو ادي الواد لابوه ...يا عينى الواد بيعيط..شيل الواد من الارض..الواد لسه فى اللفه وعامله ظيطه وزفه...وده خلى العقل فى لفه اكمنه شبه ابووووووه)